سر علم الحروف
الشيخ الروحانى باهر طاووس الاعمال الروحانيه جلب الحبيب00201112419398 :: ......%%%ساحه مجربات الاجداد%%%.....
صفحة 1 من اصل 1
سر علم الحروف
الحمد لله الذي أرجوه ولا أرجو غيره ، ولو رجوت غيره لأخلف رجائي والصلاة والسلام علي رسول الله ....
علّم الشيطان إعوانه ـ وقد يكون فى بعضها نظرة علمية فكانت كلمة حق أريد بها باطل ـ بأن الكواكب السبعة وما فيها من حروف ومعادن وأملاك لها طبائع ، وتسمى العناصر الأربعة ، كل واحد منها عنصر ، وكل ما في الكون لا يخرج عن هذه الطبائع ، وأن الحروف الأبجدية تنقسم إلى أربعة أجزاء ، كل جزء منها سبعة أحرف لطبع من العناصر الأربعة ومنهم ركب أحرف النار و جعل منها اسم ناري يزجر به الأرواح ، ومن العناصر الأربعة استخرج الطبع الغالب في جميع الأعمال ، وقد يدل هذا الطبع على صاحبه فكل طبع له روح ، فروح النار الهواء ، وروح التراب الماء ، وأن الأرواح ألوف وجنود مجندة مؤلفة منها من أتلف ومنها من اختلف ، وجعل البعض يداوي بطباع الحروف ، والمثال على ذلك : إذا كان الإنسان يخرج منه بلغم فهو في طبع الرطوبة ؛ الماء ويعالج بالطبع المعدل لذلك وهو النار ، وحتى في خاصية الاسم إذا كان الغالب على اسمه طبع النار ولكن حركته باردة ، فيزود باسم حروفه أكثرها هواء لتكون طاقة للنار الخامدة في اسمه .. فهل بعد هذا الضلال من ضلال ؟
وقد سئل ابن عباس – رضي الله عنهما – في قوم يكتبون ( أباجاد ) وينظرون في النجوم فقال : ( ما أرى من فعل ذلك له عند الله من خلاق ) صححه بعض أهل العلم موقوفاً عن ابن عباس رضى الله عنه .
حتى الأبراج قد تم تقسيمها إلى أربع أقسام على حسب العناصر أو الطبائع ، فأعطى برج الحمل ، والأسد ، والقوس ، الطبع الناري ، وكل كوكب يدخل هذه الأبراج يصبح نارياً ، وأعطوا برج الثور والعذراء والجدي الطبع الترابي ، وكذلك كل كوكب يدخل هذه الأبراج يصبح ترابياً ، وأعطوا برج الجوزاء والميزان والدلو الطبع الهوائي ، وكل كوكب يدخل هذه الأبراج يصبح هوائياً ، وأعطوا برج السرطان والعقرب والحوت الطبع المائي ، وكل كوكب يدخل هذه الأبراج يصبح مائياً ، ولكن الحساب هو على كوكب الشمس والقمر ؛ والشمس والقمر بحسبان وقد بينا فى موضوع آخر البون الشاسع والمسافة الكبيرة بين الأجرام والأرض وأن ماتحدثه ـ عدا الشمس والقمر ـ تأثيراًُ لايكاد يذكر من ناحية علمية .
ثم علمهم أن فى السماء أربعة فصول وهي عبارة عن الربيع والصيف والخريف والشتاء ، فإذا ربطناها بالأرض نجد فيها أربع أطباع ، فربط فصل الربيع بالهواء ، وفصل الصيف بالنار ، وفصل الخريف بالتراب ، وفصل الشتاء بالماء ، وكذلك في السماء سبعة كواكب والتي تؤلف المجموعة الشمسية ، فتم ربطها بالأيام السبعة للأسبوع ، وهذا مدى الأرض ، فربطوا كل كوكب بيوم ، فالأحد كوكبه الشمس ، والاثنين كوكبه القمر ، والثلاثاء كوكبه المريخ ، والأربعاء كوكبه عطارد ، والخميس كوكبه المشتري ، والجمعة كوكبه الزهرة ، والسبت كوكبه زحل ، على ترتيب الأيام وليس على ترتيب الأفلاك ، ووجدوا أن في السماء اثني عشر برجاً ، تم ربطها باثني عشر شهراً ، ووجدوا أن القمر يدور في ثمان وعشرون منزلة ، فربطوها بالثمانية والعشرون حرفاً .
مما تقدم تعلم أخى القارىء ـ علم اليقين ـ الأصول الدينية للتنجيم والتكهن والعرافة والسحر التى سطرها الشيطان عبر العصور ليصرف الناس عن عبادة الله تعالى ، وكيف زين الشيطان لهؤلاء الجهلة سوء عملهم فرأوه حسناً ، وتقف بجلاء على أن الشيطان ـ بخبث ومكر ودهاء ـ أراد أن يصبغ الكفر والغى والضلال بصبغة علمية ويضع لها أسماء لاتنفر منها النفوس واختلق لها مسميات كــ ( علم التنجيم ـ علم الأوفاق ـ علم الزيارجة ـ علم التكسير ـ علم الجداول ـ علم روحانيات ـ إلى آخر الضلال المبين ) والمعلم الأكبر لهذه المصطلحات والتى يسمونها " علوم " هو الشيطان وأعوانه وجنوده من الإنس والجن الذين لايعصون الشيطان ماأمرهم ويفعلون مايؤمرون .
وأن كل ماتعج به كتب السحر والشعوذة والعرافة والتكهن هى من وضع الشيطان ومن مدارسه ومعاهده الممتدة من زمن الأنبياء الأوائل إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .
والذى أدين لله تعالى به ـ إلى الآن ـ أن الكواكب لاعلاقة لها بالسحر بإطلاق كما يظن الكثير وأن هذه الطقوس ماهى إلا استرضاء للشياطين وهى الفاعلة ـ بإذن الله ـ بعد أن ينغمز أصحابها فى الكفر والضلال فيتوكلوا بتنفيذ مايريد الإنسى مادام يقدم الكفر على الإيمان ، ولكى لاتنفر النفوس بفطرتها من الكفر والضلال سموا مايفعلونه من شرك واضح جلى علماً وأقاموا له مشايخ وعلماء ومدارس وأضرحة من زمن البابليين وحتى تلقفها الرافضة والصوفيون والله المستعان .
عندما تتعمق بارادتك لتفهم جذور معنى النجاح ، ستجد معاني بسيطة لتتبعها وتمشي من خلالها
علّم الشيطان إعوانه ـ وقد يكون فى بعضها نظرة علمية فكانت كلمة حق أريد بها باطل ـ بأن الكواكب السبعة وما فيها من حروف ومعادن وأملاك لها طبائع ، وتسمى العناصر الأربعة ، كل واحد منها عنصر ، وكل ما في الكون لا يخرج عن هذه الطبائع ، وأن الحروف الأبجدية تنقسم إلى أربعة أجزاء ، كل جزء منها سبعة أحرف لطبع من العناصر الأربعة ومنهم ركب أحرف النار و جعل منها اسم ناري يزجر به الأرواح ، ومن العناصر الأربعة استخرج الطبع الغالب في جميع الأعمال ، وقد يدل هذا الطبع على صاحبه فكل طبع له روح ، فروح النار الهواء ، وروح التراب الماء ، وأن الأرواح ألوف وجنود مجندة مؤلفة منها من أتلف ومنها من اختلف ، وجعل البعض يداوي بطباع الحروف ، والمثال على ذلك : إذا كان الإنسان يخرج منه بلغم فهو في طبع الرطوبة ؛ الماء ويعالج بالطبع المعدل لذلك وهو النار ، وحتى في خاصية الاسم إذا كان الغالب على اسمه طبع النار ولكن حركته باردة ، فيزود باسم حروفه أكثرها هواء لتكون طاقة للنار الخامدة في اسمه .. فهل بعد هذا الضلال من ضلال ؟
وقد سئل ابن عباس – رضي الله عنهما – في قوم يكتبون ( أباجاد ) وينظرون في النجوم فقال : ( ما أرى من فعل ذلك له عند الله من خلاق ) صححه بعض أهل العلم موقوفاً عن ابن عباس رضى الله عنه .
حتى الأبراج قد تم تقسيمها إلى أربع أقسام على حسب العناصر أو الطبائع ، فأعطى برج الحمل ، والأسد ، والقوس ، الطبع الناري ، وكل كوكب يدخل هذه الأبراج يصبح نارياً ، وأعطوا برج الثور والعذراء والجدي الطبع الترابي ، وكذلك كل كوكب يدخل هذه الأبراج يصبح ترابياً ، وأعطوا برج الجوزاء والميزان والدلو الطبع الهوائي ، وكل كوكب يدخل هذه الأبراج يصبح هوائياً ، وأعطوا برج السرطان والعقرب والحوت الطبع المائي ، وكل كوكب يدخل هذه الأبراج يصبح مائياً ، ولكن الحساب هو على كوكب الشمس والقمر ؛ والشمس والقمر بحسبان وقد بينا فى موضوع آخر البون الشاسع والمسافة الكبيرة بين الأجرام والأرض وأن ماتحدثه ـ عدا الشمس والقمر ـ تأثيراًُ لايكاد يذكر من ناحية علمية .
ثم علمهم أن فى السماء أربعة فصول وهي عبارة عن الربيع والصيف والخريف والشتاء ، فإذا ربطناها بالأرض نجد فيها أربع أطباع ، فربط فصل الربيع بالهواء ، وفصل الصيف بالنار ، وفصل الخريف بالتراب ، وفصل الشتاء بالماء ، وكذلك في السماء سبعة كواكب والتي تؤلف المجموعة الشمسية ، فتم ربطها بالأيام السبعة للأسبوع ، وهذا مدى الأرض ، فربطوا كل كوكب بيوم ، فالأحد كوكبه الشمس ، والاثنين كوكبه القمر ، والثلاثاء كوكبه المريخ ، والأربعاء كوكبه عطارد ، والخميس كوكبه المشتري ، والجمعة كوكبه الزهرة ، والسبت كوكبه زحل ، على ترتيب الأيام وليس على ترتيب الأفلاك ، ووجدوا أن في السماء اثني عشر برجاً ، تم ربطها باثني عشر شهراً ، ووجدوا أن القمر يدور في ثمان وعشرون منزلة ، فربطوها بالثمانية والعشرون حرفاً .
مما تقدم تعلم أخى القارىء ـ علم اليقين ـ الأصول الدينية للتنجيم والتكهن والعرافة والسحر التى سطرها الشيطان عبر العصور ليصرف الناس عن عبادة الله تعالى ، وكيف زين الشيطان لهؤلاء الجهلة سوء عملهم فرأوه حسناً ، وتقف بجلاء على أن الشيطان ـ بخبث ومكر ودهاء ـ أراد أن يصبغ الكفر والغى والضلال بصبغة علمية ويضع لها أسماء لاتنفر منها النفوس واختلق لها مسميات كــ ( علم التنجيم ـ علم الأوفاق ـ علم الزيارجة ـ علم التكسير ـ علم الجداول ـ علم روحانيات ـ إلى آخر الضلال المبين ) والمعلم الأكبر لهذه المصطلحات والتى يسمونها " علوم " هو الشيطان وأعوانه وجنوده من الإنس والجن الذين لايعصون الشيطان ماأمرهم ويفعلون مايؤمرون .
وأن كل ماتعج به كتب السحر والشعوذة والعرافة والتكهن هى من وضع الشيطان ومن مدارسه ومعاهده الممتدة من زمن الأنبياء الأوائل إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .
والذى أدين لله تعالى به ـ إلى الآن ـ أن الكواكب لاعلاقة لها بالسحر بإطلاق كما يظن الكثير وأن هذه الطقوس ماهى إلا استرضاء للشياطين وهى الفاعلة ـ بإذن الله ـ بعد أن ينغمز أصحابها فى الكفر والضلال فيتوكلوا بتنفيذ مايريد الإنسى مادام يقدم الكفر على الإيمان ، ولكى لاتنفر النفوس بفطرتها من الكفر والضلال سموا مايفعلونه من شرك واضح جلى علماً وأقاموا له مشايخ وعلماء ومدارس وأضرحة من زمن البابليين وحتى تلقفها الرافضة والصوفيون والله المستعان .
عندما تتعمق بارادتك لتفهم جذور معنى النجاح ، ستجد معاني بسيطة لتتبعها وتمشي من خلالها
مواضيع مماثلة
» دعوه الحروف
» دعوه الحروف
» الحروف من حيث العناصر
» العدد 786 علم الحروف والأعداد
» كشف أسرار الحروف والاعداد
» دعوه الحروف
» الحروف من حيث العناصر
» العدد 786 علم الحروف والأعداد
» كشف أسرار الحروف والاعداد
الشيخ الروحانى باهر طاووس الاعمال الروحانيه جلب الحبيب00201112419398 :: ......%%%ساحه مجربات الاجداد%%%.....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى