الشاذلية, الوظيقة الوظيقة الشاذلية
الشيخ الروحانى باهر طاووس الاعمال الروحانيه جلب الحبيب00201112419398 :: الطريقة التجانية وصايا وأذكار وعبادات
صفحة 1 من اصل 1
الشاذلية, الوظيقة الوظيقة الشاذلية
الشاذلية, الوظيقة
الوظيقة الشاذلية
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجيمِ ● بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ ● اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ بِجَميْعِ الشُؤون ● في الظُّهُورِ وَالبُطونِ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الأَسْرَارُ الكَامِنَةُ في ذَاتِهِ العَلِيَّةِ ظُهُوراً ● وَانْفَلَقَتِ الأَنْوَارُ المُنْطَويَةُ في سَمَآءِ صِفَاتِهِ السَّنيَةِ بُدُوراً ● وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الحَقَائِقُ مِنْهُ إِليْهِ ● وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ آدَمَ بِهِ فِيـْهِ عَلَيـْهِ ● فَأعْجَزَ كُلاً مِنَ الخَلائِقِ فَهمُ مَا أُوْدِعَ مِنَ السِّرَّ فِيْهِ ● وَلَهُ تَضَآءَلَتِ الفُهُومُ وَكُلٌّ عَجْزُهُ يَكفيْهِ ● فَذَلِكَ السِّرُّ المَصُونُ لَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ في وُجُودِهِ ● وَلا يَبْلُغُهُ لاحِقٌ عَلَى سَواَبِقِ شُهُودِهِ ● فَأعْظِمْ بِهِ مِنْ نَبِيٍ رِيَاضُ المُلْكِ وَالمَلَكُوتِ بِزَهْرِ جَمَـالِهِ الزَّاهِرِ مُونِقَة ● وَحِيَاضُ مَعَالِمِ الجَبَروْتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِ سِرِّهِ البَاهِرَةِ مُتَدَفِقَة● وَلا شَيءَ إلا وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ● وَبِسِرْهِ السَّاري مَحُوطٌ ● إذْ لَوْلا الوَاسِطَةُ في كُلِ صُعُودٍ وَهُبُوطٍ لَذَهَبَ كَما قيلَ المَوْسُوطُ صَلَوةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ ●وَتَتَوَارَدُ بِتَوارُدِ الخَلقِ الجَدِيْدِ وَالفَيْضِ المَدِيدِ عَلَيْهِ ● وَسَلاماً يُجَاري هَذِهِ الصَّلوةَ فَيْضُهُ وَفَضْلُهُ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ● وَعَلى آلِهِ شُمُوسِ سَمَآءِ العُلا ● وَأصْحَابِهِ وَالتَابِعِيْنَ وَمَنْ تَلا ● اَللَّهُمَّ إنَّهُ سِرُّكَ الجامِعُ لِكُلِ الأَسْرَارِ وَنُوْرُكَ الواسِعُ لِجَميْعِ الأَنْوَارِ ●وَدَلِيلُكَ الدَّآلُّ بِكَ عَلَيْكَ وَقآئِدُ رَكْبِ عَوَالِمِكَ إِلَيْكَ ● وَحِجابُكَ الأَعْظَمُ القَآئِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ فَلايَصِلُ واصِلٌ إلا إلى حَضْرَتِهِ المانِعَة ● وَلا يَهْتَدي حآئِرٌ إلا بِأنْوَارِهِ اللاَّمِعَةِ ●اَلّلهُمَّ أَلحِقْني بِنَسَبِهِ الرُّوِْحيّْ ● وَحَقِّقْني بِحَسَبِهِ اَلسُّبُّوحيّْ ● وَعَرِّفني إيَّاهُ مَعْرِفَةً أَشْهَدُ بِها مُحيَّاهْ ● وَأَصيرُ بِهَا مَجْلاهُ كَمَا يُحِبُّهُ وَيَرْضَاهُ ● وَأَسْلَمُ بِهَا مِنْ وُرُودِ مَوَارِدِ الجَهلِ بِعَوَارِفِه ●وَأَكْرَعُ بَهَا مِنْ مَوَارِدِ الفَضْلِ بِمَعَارِفِهِ ● وَاحْمِلْني عَلَىْ نَجَآئِبِ لُطْفِكَ وَرَكآئِبِ حَنَانِكَ وَعَطْفِكَ وَسِرْ بي في سَبيلِهِ القَويمِ وَصِرَاطِهِ المُسْتَقِيم إلى حَضْرَتِهِ المُتَصِلَةِ بِحَضْرَتِكَ القُدْسِيَّةِ ● المُتَبَلِّجَةِ بِتَجَلِّياتِ مَحَاسِنهِ الأُنْسِيَّة ● حَمْلاً مَحْفُوفَاً بِجُنُودِ نُصْرَتِكَ مَصْحُوباً بِعَوَالِمِ أُسرَتِكَ ● وَاقْذِفْ بي عَلَى البَاطِلِ بِأَنْوَاعِهِ فيِ جَمِيْعِ بِقاعِهِ ● فَأَدْمَغَهُ بِالحَقِّ عَلَى الوَجْهِ الأَحَقِّ وَزُجَّ بِي فيِ بِحارِ الأَحَدِيَّةِ المُحِيطَةِ بِكُلِّ مُرَكَّبَةٍ وَبَسِيطَةٍ● وَانْشُلْني مِنْ أَوْحَالِ التَّوْحِيدِ إلَى فَضَآءِ التَّفْريدِ ● المُنَزْهِ عَنِ الإطْلاقِ وَالتَّقْيِيْدِ وَأَغْرِقْني فيِ عَيْنِ بَحْرِ الوَحْدَةِ شُهُوداً ● حَتَّى لاَ أرَى وَلا أسْمَعَ وَلا أَجِدَ وَلاَ أُحِسَّ إِلاَّ بِها نُزُولاً وَصُعُودا ● كَمَا هُوَ كَذلِكَ لَمْ يَزَلْ وُجُودا ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ ذلِكَ لَدَيْهِ مَمْدُوحاً وَعِنْدَكَ مَحْمُودا ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ الحِجَابَ الأعْظَمَ حَيَاةَ رُوحِي كَشْفَاً وَعَيَاناً ● إِذِ الأَمْرُ كَذلِكَ رَحْمَةً مِنْكَ وَحَناناً ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ رُوحَهُ سِرَّ حَقِيقَتي ذَوْقاً وَحَالاً● وَحَقيقَتَهُ جَامِعَ عَوَالمي فيِ مَجامِعِ مَعَالمي حَالاً وَمَآلاً ● وَحَقِّقْني بِذلِكَ عَلى مَا هُنَالِك بِتَحقيقِ الحَقِّ الأوَّلِ وَالآخِرِ وَالظاهِرِ وَالباطِنِ ●يَاأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيءٌ ● يَاآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيءٌ ● يَاظَاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيءٌ ● يَاباطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيءٌ ● اِسْمَعْ نِدَآئي في بَقَآئي وَفَنَآئي بِمَا سَمِعْتَ بِهِ نِدآءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ● وَاجْعَلْني عَنْكَ رَاضِياً وَعِنْدَكَ مَرْضِيَّاً ● وَانْصُرْني بِكَ لَكَ عَلَى عَوَالِمِ الجِنِّ وَالإنْسِ وَالمَلَكِ● وَأَيِّدْني بِكَ لَكَ بِتَأيِيْدِ مَنْ سَلَكَ فَمَلَكَ وَمَنْ مَلَكَ فَسَلَكَ● وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَأَزِل عَنِ العَينِ غَيْنَكَ ● وَحُلْ بَينيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ ●وَاجْعَلْني مِنْ أَئِمَّةِ خَيْرِكَ وَمَيْرِكَ●{ اَللَّه ● اَللَّه ● اَللَّه } ●اَلله مِنْهُ بُدِئَ اَلأمْرُ ● اَللّهُ الأمْرُ إِلَيْهِ يَعُودْ ● اَللّهُ وَاجِبُ الوجُودِ وَمَا سِواهُ مَفْقودٌ ● إنَّ الذيْ فَرَضَ عَلَيْكَ القُرآنَ لَرادُّكَ إلَى مَعَادٍ ● فيِ كُلِّ اقتِرَابٍ وَابْتِعادٍ وَانْتِهاضٍ وَاقْتِعَادٍ ● رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً ● وَاجْعَلْنا مِمَّنْ اِهْتَدَى بِكَ فَهَدى ● حَتَى لاَ يَقَعَ مِنَّا نَظَرٌ إلاَّ عَلَيْكَ● وَلاَ يِسِيرَ بِنا وَطَرٌ إلاَّ إِلَيْكَ● وَسِرْ بِنَا في مَعَارِجِ مَدَارِجِ إنَّ اللّهَ وَمَلئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الذيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ● الَّلهُمَّ فَصَلِ وَسَلِّم مِنَّا عَلَيْهِ أَفْضَلَ الصَلوةِ وَأكمَلَ التَّسْلِيمِ ● فَإنِّا لاَ نَقْدِرُ قَدْرَهُ العَظِيْمَ ● وَلاَ نُدرِكُ مَا يَلِيقُ بِهِ مِنَ الاحتِرَامِ وَالتَعْظِيْمِ ● صَلَواتُ اللّهِ تَعالى وسَلامُهُ وَتَحياتُهُ وَرَحْمَتُهُ وَبَرَكاتُهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ الشَفْعِ وَالوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِماتِ رَبِّنا التَّامَّاتِ المبارَكَات ● (أعُوذُ بِكَلِماتِ اللّهِ التَّامَّآتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ – ثلاثاً) (تَحَصَّنْتُ بِذِيْ العِزَّةِ وَالجَبَروتِ وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ المَلَكُوتِ وَتَوَكَلْتُ عَلى الحَيِّ الذِيْ لاَ يَمُوتُ ● اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ . اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ . اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ – ثلاثاً ) ( بِسْمِ اللهِ الذِيْ لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيٌ فِيْ الأَرْضِ وَلا فِيْ السَّمَاءِ وَهُوَ اَلسَمِيْعُ العَلِيْمُ – ثلاثاً ) ( حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ – ثلاثاً ) ( لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ باللهِ العَلِيِّ العظيمِ – ثلاثاً ) ( اللَّهُمَّ صَّلِّ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّد وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم – ثلاثاً ) (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ اَلعَليمُ – ثلاثاً ) (فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظَاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِميْنَ – ثلاثاً ) (رَبَّنا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً – ثلاثاً ) ( وَأُفَوِّضُ أمْرِي إلى الله إِنَّ اَللهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ – ثلاثاً )
الوظيقة الشاذلية
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجيمِ ● بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ ● اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ بِجَميْعِ الشُؤون ● في الظُّهُورِ وَالبُطونِ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الأَسْرَارُ الكَامِنَةُ في ذَاتِهِ العَلِيَّةِ ظُهُوراً ● وَانْفَلَقَتِ الأَنْوَارُ المُنْطَويَةُ في سَمَآءِ صِفَاتِهِ السَّنيَةِ بُدُوراً ● وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الحَقَائِقُ مِنْهُ إِليْهِ ● وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ آدَمَ بِهِ فِيـْهِ عَلَيـْهِ ● فَأعْجَزَ كُلاً مِنَ الخَلائِقِ فَهمُ مَا أُوْدِعَ مِنَ السِّرَّ فِيْهِ ● وَلَهُ تَضَآءَلَتِ الفُهُومُ وَكُلٌّ عَجْزُهُ يَكفيْهِ ● فَذَلِكَ السِّرُّ المَصُونُ لَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ في وُجُودِهِ ● وَلا يَبْلُغُهُ لاحِقٌ عَلَى سَواَبِقِ شُهُودِهِ ● فَأعْظِمْ بِهِ مِنْ نَبِيٍ رِيَاضُ المُلْكِ وَالمَلَكُوتِ بِزَهْرِ جَمَـالِهِ الزَّاهِرِ مُونِقَة ● وَحِيَاضُ مَعَالِمِ الجَبَروْتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِ سِرِّهِ البَاهِرَةِ مُتَدَفِقَة● وَلا شَيءَ إلا وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ● وَبِسِرْهِ السَّاري مَحُوطٌ ● إذْ لَوْلا الوَاسِطَةُ في كُلِ صُعُودٍ وَهُبُوطٍ لَذَهَبَ كَما قيلَ المَوْسُوطُ صَلَوةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ ●وَتَتَوَارَدُ بِتَوارُدِ الخَلقِ الجَدِيْدِ وَالفَيْضِ المَدِيدِ عَلَيْهِ ● وَسَلاماً يُجَاري هَذِهِ الصَّلوةَ فَيْضُهُ وَفَضْلُهُ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ● وَعَلى آلِهِ شُمُوسِ سَمَآءِ العُلا ● وَأصْحَابِهِ وَالتَابِعِيْنَ وَمَنْ تَلا ● اَللَّهُمَّ إنَّهُ سِرُّكَ الجامِعُ لِكُلِ الأَسْرَارِ وَنُوْرُكَ الواسِعُ لِجَميْعِ الأَنْوَارِ ●وَدَلِيلُكَ الدَّآلُّ بِكَ عَلَيْكَ وَقآئِدُ رَكْبِ عَوَالِمِكَ إِلَيْكَ ● وَحِجابُكَ الأَعْظَمُ القَآئِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ فَلايَصِلُ واصِلٌ إلا إلى حَضْرَتِهِ المانِعَة ● وَلا يَهْتَدي حآئِرٌ إلا بِأنْوَارِهِ اللاَّمِعَةِ ●اَلّلهُمَّ أَلحِقْني بِنَسَبِهِ الرُّوِْحيّْ ● وَحَقِّقْني بِحَسَبِهِ اَلسُّبُّوحيّْ ● وَعَرِّفني إيَّاهُ مَعْرِفَةً أَشْهَدُ بِها مُحيَّاهْ ● وَأَصيرُ بِهَا مَجْلاهُ كَمَا يُحِبُّهُ وَيَرْضَاهُ ● وَأَسْلَمُ بِهَا مِنْ وُرُودِ مَوَارِدِ الجَهلِ بِعَوَارِفِه ●وَأَكْرَعُ بَهَا مِنْ مَوَارِدِ الفَضْلِ بِمَعَارِفِهِ ● وَاحْمِلْني عَلَىْ نَجَآئِبِ لُطْفِكَ وَرَكآئِبِ حَنَانِكَ وَعَطْفِكَ وَسِرْ بي في سَبيلِهِ القَويمِ وَصِرَاطِهِ المُسْتَقِيم إلى حَضْرَتِهِ المُتَصِلَةِ بِحَضْرَتِكَ القُدْسِيَّةِ ● المُتَبَلِّجَةِ بِتَجَلِّياتِ مَحَاسِنهِ الأُنْسِيَّة ● حَمْلاً مَحْفُوفَاً بِجُنُودِ نُصْرَتِكَ مَصْحُوباً بِعَوَالِمِ أُسرَتِكَ ● وَاقْذِفْ بي عَلَى البَاطِلِ بِأَنْوَاعِهِ فيِ جَمِيْعِ بِقاعِهِ ● فَأَدْمَغَهُ بِالحَقِّ عَلَى الوَجْهِ الأَحَقِّ وَزُجَّ بِي فيِ بِحارِ الأَحَدِيَّةِ المُحِيطَةِ بِكُلِّ مُرَكَّبَةٍ وَبَسِيطَةٍ● وَانْشُلْني مِنْ أَوْحَالِ التَّوْحِيدِ إلَى فَضَآءِ التَّفْريدِ ● المُنَزْهِ عَنِ الإطْلاقِ وَالتَّقْيِيْدِ وَأَغْرِقْني فيِ عَيْنِ بَحْرِ الوَحْدَةِ شُهُوداً ● حَتَّى لاَ أرَى وَلا أسْمَعَ وَلا أَجِدَ وَلاَ أُحِسَّ إِلاَّ بِها نُزُولاً وَصُعُودا ● كَمَا هُوَ كَذلِكَ لَمْ يَزَلْ وُجُودا ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ ذلِكَ لَدَيْهِ مَمْدُوحاً وَعِنْدَكَ مَحْمُودا ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ الحِجَابَ الأعْظَمَ حَيَاةَ رُوحِي كَشْفَاً وَعَيَاناً ● إِذِ الأَمْرُ كَذلِكَ رَحْمَةً مِنْكَ وَحَناناً ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ رُوحَهُ سِرَّ حَقِيقَتي ذَوْقاً وَحَالاً● وَحَقيقَتَهُ جَامِعَ عَوَالمي فيِ مَجامِعِ مَعَالمي حَالاً وَمَآلاً ● وَحَقِّقْني بِذلِكَ عَلى مَا هُنَالِك بِتَحقيقِ الحَقِّ الأوَّلِ وَالآخِرِ وَالظاهِرِ وَالباطِنِ ●يَاأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيءٌ ● يَاآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيءٌ ● يَاظَاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيءٌ ● يَاباطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيءٌ ● اِسْمَعْ نِدَآئي في بَقَآئي وَفَنَآئي بِمَا سَمِعْتَ بِهِ نِدآءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ● وَاجْعَلْني عَنْكَ رَاضِياً وَعِنْدَكَ مَرْضِيَّاً ● وَانْصُرْني بِكَ لَكَ عَلَى عَوَالِمِ الجِنِّ وَالإنْسِ وَالمَلَكِ● وَأَيِّدْني بِكَ لَكَ بِتَأيِيْدِ مَنْ سَلَكَ فَمَلَكَ وَمَنْ مَلَكَ فَسَلَكَ● وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَأَزِل عَنِ العَينِ غَيْنَكَ ● وَحُلْ بَينيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ ●وَاجْعَلْني مِنْ أَئِمَّةِ خَيْرِكَ وَمَيْرِكَ●{ اَللَّه ● اَللَّه ● اَللَّه } ●اَلله مِنْهُ بُدِئَ اَلأمْرُ ● اَللّهُ الأمْرُ إِلَيْهِ يَعُودْ ● اَللّهُ وَاجِبُ الوجُودِ وَمَا سِواهُ مَفْقودٌ ● إنَّ الذيْ فَرَضَ عَلَيْكَ القُرآنَ لَرادُّكَ إلَى مَعَادٍ ● فيِ كُلِّ اقتِرَابٍ وَابْتِعادٍ وَانْتِهاضٍ وَاقْتِعَادٍ ● رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً ● وَاجْعَلْنا مِمَّنْ اِهْتَدَى بِكَ فَهَدى ● حَتَى لاَ يَقَعَ مِنَّا نَظَرٌ إلاَّ عَلَيْكَ● وَلاَ يِسِيرَ بِنا وَطَرٌ إلاَّ إِلَيْكَ● وَسِرْ بِنَا في مَعَارِجِ مَدَارِجِ إنَّ اللّهَ وَمَلئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الذيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ● الَّلهُمَّ فَصَلِ وَسَلِّم مِنَّا عَلَيْهِ أَفْضَلَ الصَلوةِ وَأكمَلَ التَّسْلِيمِ ● فَإنِّا لاَ نَقْدِرُ قَدْرَهُ العَظِيْمَ ● وَلاَ نُدرِكُ مَا يَلِيقُ بِهِ مِنَ الاحتِرَامِ وَالتَعْظِيْمِ ● صَلَواتُ اللّهِ تَعالى وسَلامُهُ وَتَحياتُهُ وَرَحْمَتُهُ وَبَرَكاتُهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ الشَفْعِ وَالوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِماتِ رَبِّنا التَّامَّاتِ المبارَكَات ● (أعُوذُ بِكَلِماتِ اللّهِ التَّامَّآتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ – ثلاثاً) (تَحَصَّنْتُ بِذِيْ العِزَّةِ وَالجَبَروتِ وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ المَلَكُوتِ وَتَوَكَلْتُ عَلى الحَيِّ الذِيْ لاَ يَمُوتُ ● اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ . اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ . اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ – ثلاثاً ) ( بِسْمِ اللهِ الذِيْ لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيٌ فِيْ الأَرْضِ وَلا فِيْ السَّمَاءِ وَهُوَ اَلسَمِيْعُ العَلِيْمُ – ثلاثاً ) ( حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ – ثلاثاً ) ( لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ باللهِ العَلِيِّ العظيمِ – ثلاثاً ) ( اللَّهُمَّ صَّلِّ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّد وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم – ثلاثاً ) (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ اَلعَليمُ – ثلاثاً ) (فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظَاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِميْنَ – ثلاثاً ) (رَبَّنا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً – ثلاثاً ) ( وَأُفَوِّضُ أمْرِي إلى الله إِنَّ اَللهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ – ثلاثاً )
الشيخ الروحانى باهر طاووس الاعمال الروحانيه جلب الحبيب00201112419398 :: الطريقة التجانية وصايا وأذكار وعبادات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى